بعد سنوات عديدة عملت بها في مصانع تكنولوجية ومؤسسات أكاديمية تمتهن الإنتاج العلمي والتكنولوجي المتقدم، عدت إلى فلسطين الحبيبة طوعا ولست مجبرا،
عندما سألت وزير التعليم في استونيا : كيف نجحتم ببناء اقتصاد قوي بواسطة تكنولوجيا المعلومات؟ أجاب: كنا محظوظين أننا قبل ٢٠ عاماً
Ten years ago, I took one of the easiest decisions of my entire life: quitting my comfortable job in High-Tech , though
شاءت الأقدار ان أشهد ثلجتان كبيرتان في موسم الشتاء الحالي، الاولى في فلسطين بداية كانون أول الماضي، والتي نتذكر ايامها بإنقطاع الكهرباء
It was the beginning of the year 2008, in a small room at the Arab Science and Technology Foundation in Ad-Doqi neighborhood,
“إن الحياة تبدأ وتنتهي والقوى العظمى تعلو وتهبط لكن الأمم عبر التاريخ هي التي تصنع المستقبل…إما مستقبل مضيء أو مستقبل مظلم، الأمر
قررت ان اعود للقواعد واغوص في تجارب الآخرين حتى أتعامل مع الموضة، وأكاد اجزم ان كل من تبع موضة الريادة تجاهل أصولها
صدمني أحد المحاسبين عندما استل هاتفه الذكي بسرعة البرق ليحسب حاصل ضرب تسعة بستة، لم يفكر مرتين بالموضوع ونسي ان معلمي الرياضيات
قال لي صديق عزيز قبل سنوات “نحتاج التكنولوجيا وليس الكلامولوجيا”، وبالرغم من ايماني الكبير بان هناك من خُلق ليتكلم والقلة القليلة وُجدت