بدء التفاوض بيني وبين ابنتي حول امكانية ان يكون لها حساب على الفيسبوك منذ عام واحد تقريبا، ذلك بعد احتفالنا بعيد ميلادها
لم ادرك يوما أهمية ما كتبه جمال الدين الافغاني حول حتمية وجود المستبد المستنير للنجاح في البناء والتقدم كما ادركه اليوم، ومع
عندما سألوا خليل السكاكيني مربي فلسطين الاول قبل زُهاء المئة عام “ما العمل ؟” قال: “بتغيير ترتيب أحرف الكلمة!” سألت والدتي سؤالي
لا اعرف تماما ما السبب الكامن خلف عدم ثقتنا بالتكنولوجيا! حتى الفلسطينيين الذين استخدموها ووثقوا بها حين كانوا خارج فلسطين، غيروا رأيهم
كنت مبهورا بتسلا على مدار السنوات الخمسة عشرة السابقة وعلى الاغلب سأبقى كذلك ما حييت، في العام 2003 كتبت نصاً مسرحيا بإسم
فلسطين، كل الفلسطينيين ما عدا البعض القليل المتوجس دوما، اجتاحتنا مشاعر الفخر الكبير بفوز محمد عساف بلقب “محبوب العرب” ، وبلا ادنا